برز اسم نوفل الشعرة، أخيرا، باعتباره واحدا من الأسماء التي بدأت ترسم لنفسها خطا تصاعديا، وتقدم إنتاجا مرئيا ومسموعا يجمع بين جمالية الصورة والمعلومة التاريخية الدقيقة، من خلال برنامج “ماروكان هيستوري”. ويلخص الشعرة فكرة برنامجه بأنها مشاركة أو “بارطاج” لما قرأه وما يعرفه مع جمهورأكمل القراءة »