fbpx
الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: “اللهم الأستاذ غايب ولا بالسبسي حصلو النايب”

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالوسط القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

يعترف الأستاذ عبد الحكيم أن السنوات الطويلة، التي قضاها مدرسا بالعديد من المناطق الريفية النائية، منذ أن قذف به في غياهبها منجنيق” النفي”، عفوا التعيين، كانت عسيرة الهضم إلى حد كبير، وكأنها قطعة لحم جاموسة مصرية بين فكي عجوز تجرأت عصا الزمان على تهشيم أسنانها، بما فيها “أسنان المنجل”، إلى درجة أنه كان يعاتب نفسه في بعض الأحيان على اختياره الانخراط في سلك التعليم الابتدائي، لا

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى