fbpx
الأولى

20 فبراير…ذكرى ما بعد التأبين

هل يساهم مسلسل التراجعات الاجتماعية في ولادة حراك مغربي جديد؟

غدا (الأربعاء)، يشعل نشطاء حركة 20 فبراير، شمعتين لذكرى سنة أخرى من ربيع مغربي وقف في منتصف العقبة مثل شيخ منهك. وغدا بالضبط، سيتذكر الباقون على الدرب، والمتخاذلون الذين بدلوا تبديلا، أو حتى هؤلاء الذين اختاروا الهروب في المنعطفات الحاسمة، أن ثمة حراكا يستحق بعض شارات نصر وتلويحة وداع من بعيد، بعد أن أضحى للمغاربة، كل المغاربة، دستور جديد وانتخابات قبل الأوان وحكومة ووزراء نصف ملتحين. أليس «الأهم» في أجندات الثورات العربية وصول أحزاب ملتحية إلى سدة الحكم؟

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.