fbpx
الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: حكاية سي عبد الله مع دراجته النارية

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالعالم القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

منذ التحق سي عبد الله بسلك التعليم وتعيينه بنواحي الزمامرة، ظل مرتبطا أشد الارتباط بدراجته النارية. كان يعتني بها كثيرا، يحرص على صيانتها وكثيرا ما كان يقودها إلى العجلاتي الموجود قرب محطة الطاكسيات ليجري عليها فحصا تقنيا من حين لآخر.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.