طالبت جمعية محاربة السيدا محمد الصبار، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالتدخل لحماية كرامة الأشخاص المتعايشين مع فيروس السيدا ووقف جملة خروقات تستهدفهم. وقال مولاي أحمد الدريدي، المنسق الوطني للجمعية نفسها، إن هناك جهات تحاول ترويع المواطنين وتخويفهم من حاملي فيروس السيدا، وتعمل على إعادة الرهاب من المرض ومن الأشخاص المصابين به، في إطار حملة كانت تشنها “ميليشات” على عاملات الجنس.

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

الاشتراك

أو مجانا بعد

مشاهدة فيديو إعلاني
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين