المخدرات والمنشطات… طريق الموت المفاجئ

الكوكايين والشيشة و"الكالا" والمعجون تغزو الكرة الوطنية والأطباء يتحدثون عن أكثر من 400 مادة سامة يجمع المتتبعون الرياضيون أن المنشطات والمخدرات أصبحت تهدد سلامة اللاعبين في كرة القدم الوطنية، بالنظر إلى الأضرار التي تنجم عن تعاطيها، وتكون أحد الأسباب الرئيسية في الوفيات داخل المستطيل الأخضر، حسب الأطباء.وتأخذ المواد المحظورة أشكالا متعددة من بينها مواد لتنشيط الجهاز العصبي والقدرة على التحمل وعدم الإحساس بالتعب والإرهاق.وانتشرت ظاهرة تعاطي المنشطات بين اللاعبين في البطولة الوطنية، بغرض رفع منسوب اللياقة البدنية وتنشيط الدورة الدموية، الشيء الذي جعل العديد من اللاعبين يتسابقون لتناول المواد المحظورة قبل أي مباراة رسمية.ومن بين المواد المحظورة الأكثر إقبالا في السنوات الأخيرة من قبل اللاعبين، ”الشيشة” التي انتشرت بشكل يبعث على القلق، خاصة أن مدخنيها لا يجدون أي حرج في تناولها أمام الملأ، وفي المقاهي دون اكتراث بالأضرار الناجمة عنها. ويشكل تدخين «الشيشة» امتدادا لظاهرة تناول «المعجون»، الذي انتشر في بداية التسعينات واستمر إلى منتصف الألفية الحالية، قبل أن يقل في السنوات الأخيرة، بفعل الانتشار المهول ل»الشيشة»، كما بدأ اللاعبون يتعاطون «الكالا»، وهي عبارة عن معجون يضعه اللاعبون في الفم أثناء التباري.وكشفت تقارير طبية، أن «المعجون» و»الشيشة» و»الكالا» يحتويان على أزيد من 400 مادة سامة أهمها «النيكوتين».وساد اعتقاد خاطئ مفاده أن «المعسل» أحد مكونات «الشيشة» خال من أي خطر، للحفاظ على انتشارها، إلا أن الدراسات المنجزة أثبتت أن «المعسل» عبارة عن تبغ خالص، إضافة إلى احتوائه على كميات كبيرة من الأصباغ والألوان والنكهات التي تسبب السرطان.عيسى الكامحيالكوكايين والشيشة و"الكالا" والمعجون تغزو الكرة الوطنية والأطباء يتحدثون عن أكثر من 400 مادة سامةيجمع المتتبعون الرياضيون أن المنشطات والمخدرات أصبحت تهدد سلامة اللاعبين في كرة القدم الوطنية، بالنظر إلى الأضرار التي تنجم عن تعاطيها، وتكون أحد الأسباب الرئيسية في الوفيات داخل المستطيل الأخضر، حسب الأطباء.وتأخذ المواد المحظورة أشكالا متعددة من بينها مواد لتنشيط الجهاز العصبي والقدرة على التحمل وعدم الإحساس بالتعب والإرهاق.وانتشرت ظاهرة تعاطي المنشطات بين اللاعبين في البطولة الوطنية، بغرض رفع منسوب اللياقة البدنية وتنشيط الدورة الدموية، الشيء الذي جعل العديد من اللاعبين يتسابقون لتناول المواد المحظورة قبل أي مباراة رسمية.ومن بين المواد المحظورة الأكثر إقبالا في السنوات الأخيرة من قبل اللاعبين، ”الشيشة” التي انتشرت بشكل يبعث على القلق، خاصة أن مدخنيها لا يجدون أي حرج في تناولها أمام الملأ، وفي المقاهي دون اكتراث بالأضرار الناجمة عنها. ويشكل تدخين «الشيشة» امتدادا لظاهرة تناول «المعجون»، الذي انتشر في بداية التسعينات واستمر إلى منتصف الألفية الحالية، قبل أن يقل في السنوات الأخيرة، بفعل الانتشار المهول ل»الشيشة»، كما بدأ اللاعبون يتعاطون «الكالا»، وهي عبارة عن معجون يضعه اللاعبون في الفم أثناء التباري.وكشفت تقارير طبية، أن «المعجون» و»الشيشة» و»الكالا» يحتويان على أزيد من 400 مادة سامة أهمها «النيكوتين».وساد اعتقاد خاطئ مفاده أن «المعسل» أحد مكونات «الشيشة» خال من أي خطر، للحفاظ على انتشارها، إلا أن الدراسات المنجزة أثبتت أن «المعسل» عبارة عن تبغ خالص، إضافة إلى احتوائه على كميات كبيرة من الأصباغ والألوان والنكهات التي تسبب السرطان. عيسى الكامحي

المخدرات والمنشطات… طريق الموت المفاجئ

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

درك ابن سليمان يوقع بزعيم عصابة سرقة المواشي

مكتب شيبار يعين اللوزاني مدربا للكاك

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات