الأولى
حرب الطرق… الفرار بعد ارتكاب الحوادث
زهير طفل انضاف إلى ضحايا الحوادث المميتة مجهولة السائق وعيوب المدونة تطفو إلى السطح
تنامت بشكل لافت حوادث السير المقرونة بفرار السائقين، مع ما تخلفه من مآس، سيما الحوادث التي تنجم عنها أضرار بدنية أو تفضي إلى موت الضحايا.
أطفال المدارس، من ضمن الأكثر عرضة لهذه الحرب، ففي كل أسبوع تتقاطر أخبار من الأقاليم تفيد فرار سيارة صدمت طفلا كان في الطريق إلى المدرسة، وضل أبواه الطريق إلى الفاعل لقصور إجراءات المراقبة وانعدام الشهود وغيرها من