ملف عـــــــدالة
مدمنون على القمار تعرضوا للإفلاس والجنون
خسروا كل ما يملكون في جلسات مغلقة بين عشية وضحاها
غالبا ما ينتهي المطاف بالمدمنين على القمار بنهايات مأساوية، قد يبيعون فيها كل ما يملكون، من أجل جلسة قمار واحدة، تنتهي بإيصالهم إلى الإفلاس، أو الجنون، والمشاكل العائلية والاجتماعية العويصة.
من أغرب مآسي لاعبي القمار، أن شيخا طاعنا في السن، يقطن بمدينة القنيطرة، أنفق جميع مدخراته في تجارة الممنوعات في القمار، بعد أن لجأ بعض اللاعبين إلى الغش والتدليس، ليجردوه من كل ما كان في حوزته من أموال، كما اضطر إلى تصريف هاتفه