الأولى

حديث الصباح: المجتمع السياسي بين ضرورات الوحدة ورغبات التوحيد

 

عجز الأحزاب عن التغيير الذاتي يعرقل إمكانية التحول الديمقراطي

 

ها قد نجح حزب الاستقلال، أخيرا، في الخروج من أزمة انتخاب أمينه العام. ولا يزال الاتحاد الاشتراكي يلملم أطراف مدخل بيته الداخلي. كما لا تزال المعارضة بمختلف أشكالها وألوانها متذبذبة في تدبير وممارسة دورها المنوط بها، وهي تفكر في توحيد جهودها.
أما الحكومة، فتشهد بدورها تباينات شتى في التصريحات والمواقف. ومع ذلك فهي تسير؟ يعني تدور، والمقصود بذلك الأرض؟ أما المجتمع السياسي بمختلف مكوناته وأطرافه، فهو مستقر على مناكبها، ولكنه لا يعرف أين المسير؟

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.