الأولى

بنكيران وفقه السلطة

أبدع في تبرير الانحناء أمام الملك وتقبيل يده وقال “علاقتي بالملك ليست دائما سمنا على عسل وأختلف معه”

أبدع عبد الإله بنكيران فقها جديدا للسلطة بين ثنايا الأدب السلطاني، فرغم أنه رئيس حكومة وزعيم حزب سياسي، فقد نجح في خلع جبة رئاسة الحكومة، ليرتدي جلباب فقيه ناصح للسلطان، ضمن خط اعتدالي رفيع، انتقل فيه من دور الواعظ للملك، الذي يقبل بمراجعاته، كما يقول، إلى دور الإطفائي في تبريره لواقع ميزان القوى بينه وبين الملك.
مرور بنكيران في قناة الجزيرة عند صديق حزبه والإخوان، أحمد منصور، كان قويا ومؤثرا في جزئه الثاني، ومثيرا للسخرية إلى حد ما في جزئه

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.