الصباح الـتـربـوي

الدروس الخصوصية … في الحاجة إلى قانون

ضعف مستوى التحصيل الدراسي في المواد الأساسية ساهم في انتشار الظاهرة

يزداد الإقبال على الدروس الخصوصية أو الساعات الإضافية، مع اقتراب موعد الامتحانات، وهو ما يزيد من قلق الأسر، سيما الفقيرة منها، في ظل التكاليف الباهظة التي تتطلبها، وتشكل بالمقابل عامل ربح مادي الربح المادي لبعض رجال التعليم، الذين يتخذون عدة إجراءات من أجل إجراء الساعات الإضافية في ظروف مريحة، والبحث عن آليات وطرق استقطاب الراغبين في الساعات الإضافية تبدأ بتلاميذ الفصل الدراسي، وتنتهي بالإعلانات في عدد من المدونات والمواقع الإلكترونية

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.