الدكتور عبد الإله بلقزيزليس من ديمقراطية، في التاريخ، تُجزِّئ الأوطان، وتُفَتِّت وحدة الشعب والكيان، وتقود المجتمعات الى الفتن والحروب الأهلية! كل “ديمقراطية” من هذا النوع عليها ألف علامة استفهام. إنها التفتيت ونشر الفوضى وقد تلفَّعا برِداء فكرة عظيمة! وكم من فكرة عظيمة في التاريخ الإنساني ابتُذلَت وأُهين معناها حين تحولت الى غطاء وذريعة لأبشع الجرائم ضد الإنسانية وأشدها هولا، ألم تكن فكرة الحرية، وقد مات من أجلها الملايين في المجتمعات الغربية في القرون 17 و18 و19، غطاء للاستعمار والميز العنصري والحروب الكولونيالية؟ ألم تكن فكرة الاشتراكية غطاء للقمع والتسلطية والكُلانية
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.