السموني قال إن المغرب مازال يطمح إلى تطبيق الحقوق المدنية والسياسية
بعد أن كان العالم يطمح إلى تحقيق الحقوق المدنية والسياسية، باعتبار أنها تمثل نواة حقوق الإنسان، التي من المفترض أن تصون كرامته وتسعى إلى حمايته من التحرشات والاعتداءات والمظالم، انتقل في ما بعد للحديث عن الحقوق الاجتماعية