لم يجد فقراء وجدة من أطفال وشباب بديلا عن مياه المسبح البلدي الموجود بحديقة لالة عائشة، لإخماد النيران المشتعلة بأجسادهم بفعل الحرارة المفرطة التي تجتاح المدينة خلال فصل الصيف وخاصة خلال يوليوز وغشت. ويبقى هذا الفضاء العمومي المتنفس الوحيد لشريحة واسعة من سكان المدينة ،أكمل القراءة »