ارتفعت أصوات داخل التجمع الوطني للأحرار، تُطالب قيادة الحزب بمراجعة قرار الخروج إلى المعارضة. وقالت مصادر “الصباح”، إن من غير المستبعد أن يلجأ عدد من التجمعيين إلى إعداد عريضة لجمع توقيعات المناضلين الرافضين لقرار الاصطفاف في المعارضة بطريقة وُصفت بـ”غير الديمقراطية”.
وأفادت المصادر نفسها أن أعضاء في الحزب يعتزمون ممارسة الضغط على صلاح الدين مزوار، رئيس التجمع الوطني للأحرار، من أجل إقناعه بمراجعة قرار الخروج إلى المعارضة.