الأولى
حركة 20 فبراير… بداية النهاية
العدل والإحسان رفعت يدها والمواطن العادي لم ينخرط فيها ومن تبقى أصبح حائرا
الأمور داخل حركة 20 فبراير لا تسير كما رسم لها منظروها من اليساريين والعدليين، بعد أن أصبحت الحركة عاجزة عن جمع حفنة من المواطنين ودفعهم إلى ترديد شعارات لا تثير شيئا في المتلقي، وبعد أن دخل الشك إلى نفوس المؤمنين بها، وأشير بالبنان إلى جماعة العدل والإحسان واتهمت بـ “بيع الماتش” والتفاوض سرا مع الدولة.