مجتمع

أبناء المغرب المنسي في مخيم بشاطئ الهرهورة

لأول مرة تلامس أجسادهم الهزيلة مياه البحر بعد ما ظلوا يسمعون عنه فقط

هكذا مرة واحدة ومن ثنايا التهميش والنسيان والإقصاء والانغلاق عن العالم ينتقل ما يقارب مائة طفل، ذكورا وإناثا، إلى العاصمة الرباط. أطفال لم يكن الكثيرون منهم ليزوروا العاصمة التي ظلوا يسمعون عنها فقط من أجهزة الراديو المتهالكة التي تشتغل ببطاريات «الحصان الأبيض»، أو من حكايات بعض «المحظوظين» من أبناء المنطقة الذين سنحت لهم الفرصة للانتقال إلى واحدة من مدن «المغرب النافع».

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.