fbpx
مجتمع

أبناء المغرب المنسي في مخيم بشاطئ الهرهورة

لأول مرة تلامس أجسادهم الهزيلة مياه البحر بعد ما ظلوا يسمعون عنه فقط

هكذا مرة واحدة ومن ثنايا التهميش والنسيان والإقصاء والانغلاق عن العالم ينتقل ما يقارب مائة طفل، ذكورا وإناثا، إلى العاصمة الرباط. أطفال لم يكن الكثيرون منهم ليزوروا العاصمة التي ظلوا يسمعون عنها فقط من أجهزة الراديو المتهالكة التي تشتغل ببطاريات «الحصان الأبيض»، أو من حكايات بعض «المحظوظين» من أبناء المنطقة الذين سنحت لهم الفرصة للانتقال إلى واحدة من مدن «المغرب النافع».

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى