fbpx
ملف الصباح

القايدة… امرأة بألف رجل

تظهر حزما في التعامل لا يقل عن حزم وصرامة الرجال

«وجدت مشاكل في البداية لكن مع مرور الوقت بدأ المواطنون يعتادون على شغل امرأة لمنصب قائد»، تقول إحدى القايدات في حوار بينها وبين صديقيها في أحد المقاهي.
التفتت بعدها يمينا ويسارا مخافة أن يكون أحد الأشخاص يسترق السمع، ثم أضافت بصوت خافت، «الناس ولفو القايد راجل، ومتيقوش في البداية تعيين قائدة في حيهم».
استمر النقاش بين رجال السلطة الثلاثة، واستحوذت الأخيرة على الكلام، وبدا وكأنها كانت في حاجة إلى مثل هذه الجلسة  للترويح عن النفس والبوح بما يختلج في صدرها، لتواصل الحديث عن المشاكل التي صادفتها مباشرة بعد تعيينها قايدة، مؤكدة أن مفاجأتها كانت كبيرة حينما اكتشفت أن الرفض أو بالأحرى الاستغراب لم يقتصر على المواطنين الرجال، بل كان أكبر من

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.