بيبول

< يتساءل عدد كبير من الفنانين في الساحة الفنية عن المعايير المعتمدة في اختيار الفنانين الذين يشاركون كل سنة في جولة “اتصالات المغرب” الفنية الصيفية التي تشمل عددا من مدن المغرب، وذلك بعد أن لوحظ احتكار أسماء بعينها للمنصات كل سنة. السؤال نفسه يطرحه بعض الفنانين الذين لم يشاركوا في الجولة الفنية ل”اتصالات المغرب”، بخصوص المعايير المعتمدة في “الكاشيات” التي يحصل عليها بعض الفنانين والسر وراء “الدلع” الكبير لأربعة أسماء بعينها تحظى بمعاملة خاصة وبمبالغ مالية مغرية عن حفلاتها في إطار الجولة المعلومة، إضافة إلى المعايير التي يتم على أساسها اختيار الشركة المكلفة بالمنصات واللوجستيك. وشارك عدد كبير من الفنانين هذه السنة في جولة “اتصالات المغرب” التي شملت العديد من المدن من بينها المضيق والسعيدية والحسيمة وطنجة وغيرها، من بينهم سعيدة شرف ولطيفة رأفت ومراد أسمر وإلياس طه وحياة الإدريسي والدوزي... ن ف رفعت الممثلة بشرى أهريش دعوى طلاق شقاق من زوجها الذي ارتبطت به منذ ما يقارب سنتين، وذلك بعد أن دحضت جميع محاولات الصلح بين الطرفين من خلال تدخل عدد من المقربين. هذا وقد سبق للممثلة بشرى أهريش أن رفعت دعويين قضائيتين ضد زوجها من أجل تمكينها من مسكن خاص، إلا أن المحكمة ارتأت رجوعها إلى بيت الزوجية. وتجدر الإشارة إلى أن حالة طلاق الممثلة بشرى أهريش تعتبر ثالث حالة في صفوف الفنانات المغربيات هذه السنة بعد كل من حنان الفاضلي ودنيا بوطازوت. يذكر أن الممثلة بشرى أهريش اختارت للمرة الأولى دخول غمار الاستحقاقات الانتخابية بمنطقة «باب المريسة» بسلا، وذلك على غرار ثلة من الفنانين الذين يخوضون التجربة ذاتها، من بينهم الممثلة آمال الثمار، وكذلك فنانون خاضوا التجربة من قبل، منهم الممثل ياسين أحجام والفنانة فاطمة تباعمرانت.أ ك قالت سميرة سيطايل، مديرة الأخبار بالقناة الثانية، ردا على الفيديو الذي عممه منصف بلخياط، مرشح التجمع الوطني للأحرار، إنها لن تنجر للعبة اللغو معه، معتبرة أن ردها جاء بعد اطلاعها على رأيه الذي يحمل مساسا بصورة المرأة مما أعطاها شعورا بازدراء هذه المواقف ومن يحملها. وأضافت سيطايل في تصريح لموقع «لكم» ردا على «اتهام» بلخياط لها بأنها عضو في الحزب الاشتراكي الموحد الذي اعتبره «متطرفا»، «ليس لدي انتماء حزبي وأحفظ حقي في التعبير عن اختياراتي ليوم الاقتراع». وقالت في تدوينة على «فيسبوك»: «نعم نبيلة منيب كلاس، وسيدة تحمل رقيا في وقت طغت فيه الوساخة والقذارة والفوضى على الساحة السياسية»، مضيفة «لم أسمعك يوما تنتقد منافسا سياسيا رجلا لشكله الخارجي أو لون ربطة عنقه، إن ما يزعجكم حقا، هو أنها امرأة، ليس بالضرورة أن تكون حداثيا لتعترف بقيمة المرأة يكفي فقط أن تكون صادقا، فهل أنت قادر على ذلك».م. ب

بيبول

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

"عايزة أعيش" جديد بنسعيد

الفيزازي يبشر أبيضار بالخير

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات