يكاد التشابه بين لمعازيز وغزة في شكلهما الحالي، يصل حد التطابق، باستثناء عدم سماع دوي صفارات الإنذار، والانفجارات في كل الأماكن، بسبب حجم الدمار الذي تعرفه بنياتها التحتية، دون أن تتحرك ضمائر بعض المسؤولين ليرحموا مواطنيها المقهورين بضنك العيش وظلم ذوي النفوذ. إعداد: صلاح الدين محسن/ تصويرأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.