الأولى

تحت الدف

لم تكن فضيحة السقي بالمياه العادمة مضمنة في تقارير خاصة، ولا في إخباريات أعوان السلطة بالنواصر، ولا حتى في شكايات يفترض أن تصدر عن جيران ضيعات تجار “الواد الحار”، بل اكتشفها العامل جلال بنحيون، في إحدى جولاته الميدانية المتواصلة، منذ تعيينه على رأس الإدارة الترابية للإقليم. الأكيدأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.