fbpx
ملف عـــــــدالة

جنس عابر للحدود

بائعات الورد صورن لقطات حميمية نشرت بمواقع إباحية وفتيات أغراهن خليجيون بالمال

لم ينحصر فضاء الدعارة في محلات وشقق معدة لها، شاهدة على حميمية أجساد للإمتاع بمقابل متفاوت بتفاوت طراوتها وسخاء المستمتع وشطارة صاحباتها، أو مستغلوهن في أقدم مهنة في التاريخ، بل امتدت للعالم الافتراضي الشاهد على تجارة أجساد للبيع الإلكتروني تخفيها الجدران وتفضحها كاميرات الهواتف الأذكى من حامليها.أكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.