لم ينحصر فضاء الدعارة في محلات وشقق معدة لها، شاهدة على حميمية أجساد للإمتاع بمقابل متفاوت بتفاوت طراوتها وسخاء المستمتع وشطارة صاحباتها، أو مستغلوهن في أقدم مهنة في التاريخ، بل امتدت للعالم الافتراضي الشاهد على تجارة أجساد للبيع الإلكتروني تخفيها الجدران وتفضحها كاميرات الهواتف الأذكى من حامليها.أكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.