fbpx
ملف الصباح

خطابات الحسن الثاني النارية : الدولة التي لا تحترم تقاليدها وقراراتها دولة معرضة للزوال أو التفكك

«نعم في يوم من الأيام جاء الحسن عبد ربه وخديم أمته، وقال: سنترك ما كنا وما كان عليه آباؤنا، وسنبني إطارا جديدا للتعايش والتعامل، ولكن إذا نحن سكتنا عما وقع ماذا سيصير؟ فسنكون قد فرطنا في دستورنا القديم، ولم نجعل لدستورنا الجديد الحرمة اللائقة به، تلك الحرمة التي أريد أن يصل بها بلدي، بي أو بدوني، إلى آخر القرن العشرين، وأن يحترف القرون المقبلة، يحترم فيها القوي الضعيف

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.