fbpx
الأولى

حكاية صاحبة “نداء” انسكب شمعا حارقا على كبد الوردي

 

أم فقدت ابنين بمرض التشمع الكبدي واستفادت طفلتها الثالثة من كبد تبرعت به أسرة طفل متوفى

 

كما هي الأفلام الدرامية، التي لا تكتمل فيها النهاية السعيدة إلا بمسحة حزن يأسر قلب المشاهد، ويكسر أمواج هذه السعادة. هكذا هي نهاية حكاية حسناء الطفلة التي أقبلت على الحياة بتشمع كبدي، اكتشفت والدتها، المكلومة في ابنين آخرين، إصابتها به، وهي في الشهر الرابع. تدرجت الطفلة سلالم الحياة العالية بقوى منخورة، وكل ساعة تمر تحمل معها وداعا، قبل أن تتسلق الفتاة يوما جديدا، وتعيش كمعجزة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى