قد يقول البعض إن الجودة نظام يهم كبريات المؤسسات الصناعية والإنتاجية، أما الحديث عن رهان الجودة في الصحافة، فهذا شيء جديد، على الأقل، في المغرب. فباستثناء الزميلة “ليكونوميست”، التي كسبت هذا الرهان، منذ سنوات، لم تجرؤ أي صحيفة عربية على دخول هذه التجربة، التي بوأت “ليكونوميست” الصدارة في الصحافة الاقتصادية، وجعلت منها المرجع الأول لكل الفاعلين الاقتصاديين والماليين. نعم إن رهان الجودة ممكن في “الصباح”
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.