خاص
التقنيون… ورشة فنية لتقديم “لوحة الصباح “
حراس جغرافيات وحدودها وصناع حياتها حتى تتألق كل يوم في الأكشاك في حلة متجددة
لا يتعرف القراء على هوياتهم، لكن يتحسسون، كل صباح، نبضهم المتدفق أشكالا وخطوطا ومسافات، ويضبطون سطورهم والبدايات الممكنة لفقراتهم وتقاسيم صورهم، ويتلمسون ألوانهم وبياضاتهم. لا تكتمل معادلة “الصباح” إلا بقسمها التقني، أو أبطال وبطلات قسم الإخراج الصحافي الذي ينحتون، كل يوم