نساء المغرب جميلات

ماريا غابرييلا إيسلر: أشتغل على الأعمال الإنسانية والاجتماعية تسلمت ماريا غابرييلا إيسلر، نهاية السنة الماضية، التاج المرصع بالماس لاختيار ملكة جمال الكون، من يد أوليفيا كولبو، التي فازت بهذا اللقب في 2012، وكادت غابرييلا تسقط التاج عن رأسها، من شدة الفرح الذي غمرها فور إعلان فوزها. في هذه الدردشة مع "الصباح" تتحدث عن لقبها الكوني، وعن مسارها بعد التتويج. تحضرين للمرة الأولى إلى المغرب وإفريقيا، ما الرسائل التي تحملينها خلال هذه الزيارة؟ رحلتي إلى المغرب تعتبر الأولى إلى المغرب وإفريقيا، وتدخل في إطار الترويج لعلامة "بوجو" المتخصصة في عالم السيارات، التي اختارتني سفيرة لها، وهو الاختيار الذي أعتز به وجعلني أجوب من خلاله مجموعة دول العالم.كما أن الزيارة، هي مناسبة لحمل مجموعة من الرسائل الاجتماعية التي أسعى إلى تنزيلها إلى أرض الواقع، سيما أن اشتغالي منذ انتزاع لقب ملكة جمال الكون أن أدافع على نصرة مجموعة من القضايا الاجتماعية والإنسانية.وبالنسبة إلى المغرب، فأعتبره أحد أبرز الدول التي زرتها لتوفره على مجموعة من المؤهلات العمرانية والتاريخية كما يتوفر على مجموعة من العادات والتقاليد كما يتميز سكانه بكرم الضيافة وهي عوامل تجلعه واحدا من أجمل دول العالم. ما هو برنامجك في المغرب وإفريقيا؟ أسعى إلى تسطير برنامج تكامل لدعم مجموعة من المشاريع الاجتماعية في المغرب وإفريقيا، سيما أن القارة تحتاج إلى تضافر جهود مجموعة من الشركاء لتقديم الدعم اللازم لمساعدة عدد من دولها التي تعيش تحت عتبة مجموعة من المعيقات الاجتماعية. كيف كان شعورك لحظة تتويجك بلقب ملكة جمال الكون؟ سعدت كثيرا بهذا اللقب، الذي يعد السابع من نوعه الذي يمنح لفنزويلا، وهو ما جعل فنزويلا تفرح كثيرا بهذا التتويج، واللقب يعتبر تكليفا أكثر بمختلف الأعمال التي توازيه على اعتبار أنه من الضروري القيام بجولات في العالم لدعم مشاريع اجتماعية وإنسانية. هل يمكن اعتبارك المرأة الأجمل في فنزويلا؟ بالتأكيد أن فنزويلا تضم نساء أخريات جميلات، كما أنني شاهدت في المغرب، أيضا مجموعة من النساء الجميلات اللواتي يستحققن لقب ملكة الجمال، فزت بالمسابقة وفق معايير لجنة التحكيم، وأيضا معايير الترشح للقب. ما الذي أخذه منك اللقب؟ اللقب منحني الكثير قبل أن يأخذ مني أي شيء، بالدرجة الأولى منحني حب الجمهور وتفاعله معي، كما أعطاني رسالة أعمل على تحقيقها وتنزيلها على أرض الواقع بمعية مجموعة من المتدخلين والممولين، وهي رسالة خدمة القضايا الإنسانية. صحيح أن اللقب جعلني كثيرة التنقل بين الدول، إلا أن هذا التنقل له مجموعة من الخصوصيات والدلالات الإنسانية، وبالتالي لا يمكنك الإحساس بصعوبة التنقل. في سطور تبلغ من العمر 25 سنةمقدمة برامج في التلفزيون الفنزويلي الوطني عارضة أزياء سابقة أجرى الحوار: ياسين الريـخ

نساء المغرب جميلات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

لمنور تنتهي من "دمعة رجل"

البنزرتي : اللاعب المغربي موهوب تنقصه "تحراميات"

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات