لا مِرْيَةَ في أن الحروب التي اندلعت في مناطق عدة مثل: البوسنة، وكوسوفو، والشيشان، وتيمور الشرقية، والتي تواجَهَ فيها المسلمون والمسيحيون مواجهةً ضاربة، والحروب التي شنَّتها الولايات المتحدة على العراق، والصومال، وأفغانستان، وتزايد تأثير الحركات الإسلامية واكتساء الصراع العربي (الفلسطيني) – الصهيوني طابعاً عَقَدياً: إسلاميّاً – يهوديّاً، وتعاظم ظاهرة التمييز ضدّ المهاجرين من العرب والمسلمين في الغرب…، لا مِرْيَةَ في أنها كانت – مع سواها من الوقائع النظير –