خاص
الشرطة تقمع المحتجين على الولاية 4 لبوتفليقة
النظام الجزائري يطلب دعم الإسلاميين والطوق الأمني يمتد إلى مخيمات تندوف
تسبب الإعلان عن ترشيح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة في اشتعال فتيل الاحتجاجات الشعبية الرافضة، وتوالت الأحزاب الجزائرية في إعلان توجسها من سيناريو إصرار الجيش على معاكسة الرأي العام والزج بالبلاد في متاهات ولاية حكم بالوكالة، وذلك في إشارة منها إلى عجز الرئيس الحالي عن القيام بمهامه الدستورية. ولم تترد النخب السياسية الجزائرية في إثارة خطورة بقاء بوتفليقة في رئاسة الجمهورية،