تحول مديرو ومديرات وكالات حضرية، إلى “رهائن” بيد ولاة جهات معروفين، إذ لا يسمح لهم بالتحرك أو المبادرة أو التأشير على مشروع من المشاريع العقارية الاستثمارية، إلا بعد الحصول على الإذن من “سعادة” الوالي المحترم. هذه “الوصاية” المبالغ فيها من قبل بعض الولاة، تفرض طرح الاستفهام التالي:أكمل القراءة »