fbpx
مجتمع

القصة الكاملة لإغلاق مصنع “ليوني” بوزنيقة

تبادل الاتهامات بين العمال والإدارة وتعاقب المديرين وراء تشريد ثلاثة آلاف عامل

الكل يتذكر في سنة 2003 تدشين إدريس جطو، الوزير الأول الأسبق لمصنع بوزنيقة. كان وقتها تابعا لشركة «فاليو» الفرنسية المتخصصة في صناعة الآليات الكهربائية للسيارات. الكل توسم خيرا في المشروع، الذي تصادف مع إطلاق المغرب للعديد من المشاريع الكبرى. نجح في تشغيل ثلاثة آلاف مغربي، وفرض مكانته كقوة إنتاجية ليس في المغرب فقط، بل في أوربا أيضا، الأمر الذي دفع شركة «ليوني» الألمانية إلى شرائه سنة 2008، إلا أن النجاح الذي عاشه

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.