fbpx
خاص

عائلات الأطفال ضحايا الاغتصاب… معاناة بلا حدود

منهم من قرر الرحيل درءا للفضيحة وآخرون وجدوا أنفسهم “سجناء” طول المحاكمات

بقدر ما تكون للاغتصاب آثار نفسية وجسدية على الضحية، بقدر ما تكتوي عائلته بهذا المصاب الجلل، ويتحول الأبناء، من زينة الحياة الدنيا كما
 وصفهم القرآن الكريم، إلى محنة و”عار” يلاحق أفراد العائلة. محنة فتح بابها مرضى النفوس، الذين بدل أن يحتضنوا الصغار بحنان ودفء،
خالفوا العالم واستمتعوا بأجسادهم في لحظة عابرة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.