لم يكن الهجوم على المؤثرين الافتراضيين إلا تكتيكا من العدالة والتنمية، بهدف اختلاق مواجهة مع شخصيات “فيسبوكية”، أصبحت توصف الآن بأنها دون أثر سياسي، ولا مشروع حقوقي، ولا تراكم علمي. إن سؤال التوقيت مشروع في خرجة الإدريسي الأزمي، إذ كيف يمكن تفسيرها إذا لم تكن هناك نيةأكمل القراءة »