fbpx
مجتمع

مولاي عبد الله… عصيان جماعة ضد التهميش

لامبالاة المنتخبين تجاه بطالة الشباب وقنبلة بيئية موقوتة وراء الاحتقان الاجتماعي

يتملك الإنسان عجب كبير، بل لا يتوانى في مساءلة نفسه، عن العوامل المسؤولة عن تحول مولاي عبد الله من جماعة للتنشيط الثقافي و«التبوريدة»، إلى جماعة منتجة للتظاهر والعصيان ورشق القوات العمومية بالحجارة.
في الكثير من المناسبات ترتفع أصوات كثيرة، محذرة من قنبلة بيئية موقوتة تتوفر لها كافة الشروط المطلوبة من «أمونياك» وغاز وكبريت و«أمونترات» وغيرها، لكن تلك الأصوات تخفت حين يتعلق الأمر بقنبلة احتقان اجتماعي مهددة للاستقرار بأكبر حظيرة صناعية تقع على مساحة 500 هكتار.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.