الرياضة
بورتري: السعيدي… خليفة الدميعي المخلص
رأى النور في الدار البيضاء، لكن اسم صلاح الدين السعيدي ارتبط أكثر بمراكش وفريقها الكوكب، الذي التحق به منذ فئة الصغار، وسرعان ما أصبح عميدا له .
وحتى وهو يدافع اليوم عن ألوان فريق آخر هو الجيش الملكي، ويتمنى أن يفوز معه بلقب، فإنه في كل مرة يطلب التوفيق لفريقه الأصلي الكوكب، ويتمنى رؤيته في القسم الأول، كأنه ينتظر تعويضا عن عدم تمكنه من مساعدته على البقاء به حين كان لاعبا في صفوفه قبل موسمين.
يقول صلاح الدين السعيدي في هذا الصدد «أريد أن أشيد بالكوكب المراكشي، والإطار الوطني هشام الدميعي، الذي أكن له احتراما كبيرا، والذي ستكون له كلمته في