منبر

مقام الدين ومقام الدولة

ليس يخامرنا شك في أن أفضل العلاقات بين الدين والدولة هي تلك التي تحفظ لهما تمايزهما، فلا تدع مجالا للتداخل بين الزمني والديني على النحو الذي قد يفرض فيه أي منهما وصايته على الثاني. والفكرة هذه، التي ندافع عنها، هي خلاصة معاينة انسانية وفكرية طويلة للأثمان الفادحة التي دفعها الدين والدولة معا من إقامة التداخل والمماهاة بينهما في لحظات من التاريخ السياسي معلومة، فلقد جر تدخل رجال الدين في السياسة والدولة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.