fbpx
الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: حين همسوا خلفي… “طار ليه لفريخ”

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالعالم القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

المسافة الفاصلة بين الفرعية والقبو الذي أسكنه رفقة أصدقائي، لا تكفي لقراءة صفحات من كتاب كافكا أو نيتشه لكي أتأمل مأساة المعلم الذي يشبه حشرة الحاسوب ، أو إساءة عازف أوركسترا حزين.
ثلاثة أيام، وواحد وعشرون سنة، بدون عجلة هوائية أو محرك مائي يفتت مصارين البطن، مثقل بالخوف والخجل ..أظل مهووسا بشتى أشكال

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى