fbpx
مجتمع

الجديدة… قصة مدينة تنخرط بسرعة في نادي المدن الكبيرة

“ريال من الجاوي” لم يعد كافيا أن يبخرها كما اعتقد سكانها

ظل سكان  مازكان أو البريجة أو المهدومة، يعتقدون أن ريالا واحدا من الجاوي يبخر مدينتهم، وذلك في إشارة منهم إلى ضيق رقعتها الجغرافية وعدم امتدادها العمراني.
وحتى سنة 1925 لما زارها المقيم العام الفرنسي المارشال ليوطي، علق بحديقتها الكبيرة التي تحمل اليوم اسم بطل التحرير محمد الخامس، (علق) لوحة نحاسية وقال إنه يريد الجديدة مدينة متقاعدين شبيهة بدوفيل الفرنسية، دون صخب ولا مشاكل مجالية.
وكما يقولون فالزمن “دوار”، فلم يعد أهالي المدينة يعرفون بالضبط كم يلزم من الجاوي لنبخر مدينتهم، ولا ليوطي ظل حيا يرزق ليرى أن المدينة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.