الأولى

حديث الصباح: كيف نتجاوز ثقافة الأصول والأنساب والأعراق؟

 

معنى الانتقال إلى الديمقراطية اليوم بالمغرب ينبغي أن يشمل تغيير نظرة المواطنين إلى ذواتهم

 

في مرحلة يعيش فيها المغاربة تعبئة كبيرة من أجل التأسيس للديمقراطية وبناء دولة القانون التي تضمن حقوق المواطنة للجميع، تستمر بعض السلوكات المتحدرة من الماضي، والتي لا يريد أصحابها أن ينتموا إلى العصر الذي نحن فيه، ويظلون متمسكين بقيم أصبحت أوهى من خيوط العنكبوت، ومنها الاعتداد بالأنساب والأعراق والشجرات الوهمية، واعتبارها أساسا لشرعية سياسية أو امتيازات اجتماعية أو طبقية أو عشائرية، في الوقت الذي أصبح الهاجس اليوم هو تحقيق المواطنة التي يتساوى فيها الجميع أمام القانون والمؤسسات.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.