الصباح الثـــــــقافـي

كتب بغداد المحترقة تلهم ريشة قاسم السبتي

استخدم قطعا من الكتب لصنع لوحات فنية فيها مزيج من الأغلفة والورق والألوان

 بينما كانت بغداد تحترق ذهب الرسام العراقي قاسم السبتي الى أحد أقرب الأماكن إلى قلبه وهو أكاديمية الفنون الجميلة ليجد أن النيران قد التهمت الآلاف من كتبها وسجلاتها. كان ذلك في أبريل 2003 عندما وصل الغزو الذي قادته الولايات المتحدة إلى العراق.
وسرد السبتي الذي شاهد الحريق من شرفة منزله في وسط بغداد كيف احترقت ستة آلاف كتاب عن الفنون وكيف حاول إنقاذ بضعة قليلة من هذه الكتب قبل أن تلتهمها النيران.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.