الأولى

حديث الصباح: الأخلاق الدينية ولعبة الأقنعة

المتطرفون يتوقون إلى إعادة دولة الاستبداد باللغط حول الآداب والفنون والأخلاق

لم يفهم العديد من الفاعلين الإسلاميين، خاصة منهم الذين ما فتئوا يناوئون الحريات الفردية بالمغرب، معنى أن تتحيز الجمعية المغربية لحقوق الإنسان للقيم الإنسانية وللحريات ضد أي خصوصية ضيقة تنتهي غالبا إلى إهانة الإنسان وهضم حقوقه الأساسية.
وذهب البعض منهم من الذين يقرؤون مواقف غيرهم بتسرع، إلى أننا نهدف إلى فصل الأخلاق عن أي مرجعية، والحقيقة أن الأمر يتعلّق بالدفاع عن تعدّد المرجعيات، الذي هو واقع لا ينكر، وعن سمو القيم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.