قبل ولوجنا إليها، لم نكن ندرك أنها ستشكل بالنسبة إلينا نحن أبناء بوركون وفران الجير ولهجاجمة والدرب الجديد، مكانا للتعذيب وتجريب جميع أنواعه من الضرب على الأيدي إلى “التحمال”، إلى جانب الدراسة والتحصيل وتعلم الأبجديات الأولى. كل من درس في مدرسة “جان هاشيط” التي تحول اسمها إلى الشريف الإدريسي،
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.