الصباح الـتـربـوي

الأقسام التحضيرية.. قنطرة نحو مصير غامض

وجه مشرق لمنظومة التربية والتكوين والجهود يجب أن تتكاثف لتوفير بنيات الاستقبال

يبقى أمل تخرج آلاف المهندسين سنويا، المراهن عليه من قبل الوزارة الوصية حين إحداث الأقسام التحضيرية، بعيد المنال بالنظر إلى الإكراهات والصعوبات التي تعترض وتقض مضجع هذه التجربة الجنينية التي لم يكتب لها النمو والنضج بالشكل المرسوم والمخطط له، رغم الجهود المبذولة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.