الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة : مولاي رشيد… مختبري الأول في الحياة

دور الأستاذ في صنع شخصية التلميذ حاسم، كما هو القدر. لذلك يجب أن يعلم مجموعة من الأساتذة اليوم أن ما يعطونه لتلاميذهم داخل الفصل، ليس فقط ما يتعلق بدروس المناهج التربوية، بل من اجتهاد وإبداع وسلوكات يشكل درسا آخر بل أهم درس يغير نظرة هذا التلميذ تدريجيا وجذريا إلى المجتمع. فقد يكون الأستاذ هو الحياة التي تدب في شخصية هذا التلميذ طوال حياته، كما يمكن أن تكون هذه الشخصية ماركة مسجلة باسم هذا الأستاذ أو مجموعة أساتذة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.