خاص
لهذه الأسباب أجهضت الثورة الجزائرية
الذكرى تنفع الجزائريين بكل تأكيد، خاصة أنها ليست سعيدة. هذا بالضبط ما جعل الشعب الجزائري يتردد كثيرا وهو يسمع نداء الثورة ل17 شتنبر، القادمة من الجارة تونس، وتعيد بكل هدوء التفاصيل الدموية، وهو يتابع تداعي صنم القذافي وجبروته. ويعيد قراءة إحصائيات الوفيات والمفقودين وهو يسمع عن أصداء الثورة في سوريا.