اذاعة وتلفزيون
140 مليونا شهريا لإعداد “سهرة الأولى”
التلفزيون المغربي ينقل الأجواء الحميمية لـ”القصاير” إلى عموم المشاهدين
لكلمة “القصارة” في الدارجة المغربية أكثر من معنى، وأكثر من استعمال، لكن يقصد بها عموما سهرة “خاصة جدا” تتم في مكان حميمي يبتدئ من “غرفة عازب” مرورا بشقة أو فيلا وصولا إلى “الملهى الليلي” أو “الكباريه” وهو الفضاء “العمومي” المخصص لاحتضان “قصاير” من نوع خاص.
بمعنى أن الحميمية وتوفر “فضاء مغلق” يعدان شرطين أساسيين لاستكمال طقس “القصارة” والحفاظ على خصوصيتها،