واثق من عودة النتائج الإيجابية

محسن ياجور لاعب الوداد قال إنه تلقى عروضا للاحتراف خلال السنة المقبلة محسن ياجور لاعب الوداد قال إنه تلقى عروضا للاحتراف خلال السنة المقبلة قال محسن ياجور، لاعب الوداد الرياضي، إنه بدأ خلال الأسبوع الماضي، تداريب خفيفة، وخلال الأسبوع الجاري بدأ الترويض تحت إشراف المعد البدني وطبيب الفريق، من أجل أن يكون جاهزا بداية من الأسبوع المقبل، مضيفا أن الإصابة أثرت عليه كثيرا، خصوصا أنه كان يرغب في لعب المباريات رفقة فريقه. وأوضح ياجور، في حوار مع "الصباح الرياضي"، أنه واثق من عودة الوداد إلى سابق عهده مع النتائج الإيجابية، بسبب إصرار اللاعبين وثقته فيهم. وبخصوص النتائج السلبية التي يحصدها الفريق، قال "هناك عدة عوامل منها التعب الذي أصاب اللاعبين وكثرة الإصابات، إضافة إلى البرمجة التي لم تساعدنا كثيرا، هذا دون نسيان العامل النفسي بعد ضياع لقب عصبة الأبطال الإفريقية، وكلها عوامل ساهمت في النتائج التي يحصدها الفريق، لكنني أعد الجمهور بالعودة سريعا إلى سكة النتائج الإيجابية". متى ستعود إلى المشاركة رفقة الوداد في المباريات؟ بدأت خلال الأسبوع الماضي، تداريب خفيفة وخلال الأسبوع الجاري بدأت الترويض تحت إشراف المعد البدني وطبيب الفريق، من أجل أن أكون جاهزا بداية من الأسبوع المقبل. هل أثرت فيك هذه الإصابة خصوصا في ظل النتائج السلبية التي يحصدها الفريق؟ لقد تأثرت كثيرا لمجموعة من الأسباب أهمها غيابي عن مباراة النهائي لأنني كنت أرغب في حضورها من أجل المساهمة ولو بقسط بسيط في تتويج الفريق وإهداء لقب العصبة. لقد تابعت المباراة على أعصابي، لكن هذه هي كرة القدم هناك فترات فرح وهناك أخرى للحزن. بماذا تبرر النتائج الأخيرة للفريق؟ هناك عدة عوامل منها التعب الذي أصاب اللاعبين وكثرة الإصابات، إضافة إلى البرمجة التي لم تساعدنا كثيرا، هذا دون نسيان العامل النفسي بعد ضياع لقب عصبة الأبطال الإفريقية، وكلها عوامل ساهمت في النتائج التي يحصدها الفريق، لكنني أعد الجمهور بالعودة سريعا إلى سكة النتائج الإيجابية. هل سيستطيع الفريق العودة بسرعة لتحقيق نتائج أفضل؟ يتوفر الفريق على أفضل اللاعبين وبإمكانهم العودة بسرعة لتحقيق المصالحة مع الجماهير، هذا يقيني، لأنني أعرفهم جيدا، وكل ما هناك الأسباب التي قلتها سابقا، فالاحباط والعياء والبرمجة ساهمت في هذا الوضع الذي يعيشه الفريق. تحدث البعض عن قرب رحيلك عن الفريق، ما صحة ذلك؟ خلال الفترة الماضية توصلت بعدد من العروض، لكن بعد لقائي بأعضاء من المكتب المسير قررت البقاء إلى غاية نهاية عصبة الأبطال الإفريقية، بعد أن وعدوني بأن تتم دراسة كل العروض للبحث عن الأفضل بالنسبة إلي. والوضع الآن؟ مازلت أنتظر. أي العروض تراها أفضل؟ لا يمكنني الحديث عن هذا الموضوع الآن، لأنني عائد من الإصابة ومازلت لم أقرر بعد، ربما سأقرر في فترة الانتقالات الشتوية. أجرى الحوار: أحمد نعيم

بن عطية وبلهندة ضمن التشكيلة المثالية لأفارقة أوربا

الريف يحتج على الرياضية

مقالات ذات صلة