الصباح الثـــــــقافـي

سفر اللون والابتسامة في لوحات إلهام فهيم

عرضت لوحاتها في رواق “الخنساء” بالصويرة

هي رحلة دامت أزيد من عشر سنوات رفقة الأصباغ والألوان، قضتها الفنانة التشكيلية الشابة إلهام فهيم في مغازلة الأبيض الذي ينبسط أمامها على إطارات خشبية ويناديها لملأ فراغه “بما يناسب” من خيالات وصور عديدة تختزنها ذاكرتها الفتية، لتترجمها أشكالا فنية تنطق بما يعتمل في الخاطر.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.