fbpx
ملف الصباح

قصص قمار انتهت بالسجن

أكبر فضاءات القمار بطنجة احتفل بسنته 16 و”ما زال العاطي يعطي” راكم أحد أقدم كازيهونات طنجة، منذ افتتاحه في بداية الألفية الثالثة (2001)، قصصا وحكايات درامية كثيرة يصعب تعدادها، وتستحق أن تتحول إلى أفلام سينمائية مثيرة، لأن بعض أبطالها فارقوا الحياة بعد أن فقدوا كل شيء، أوأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.