fbpx
أســــــرة

علاقة الآباء والأبناء… “ها السخط هاالرضا”

آباء “يبتزون” أبناءهم من أجل الانصياع إلى رغباتهم وأبناء نادمون على طاعة آبائهم

يصعب، في الواقع، الحديث عن رضا الوالدين أو عقوقهما، بدون استحضار أهمية الوازع الديني وقوته في التعاطي مع هذا الموضوع الحساس، وداخل مجتمع ما زالت العادات والتقاليد تلعب فيه دورا حاسما في تحديد نوعية العلاقة بين الفرد ومحيطه.
لقد أوصى الله في كتابه الكريم على ضرورة الإحسان إلى الوالدين، بل قرنه بالعبادة حين قال عز وجل “واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا”. ومن هذا المنطلق، تحددت العلاقة مسبقا بين الآباء وأبنائهم، وأصبح كل محيد عنها يدخل في دائرة من يسميهم المجتمع “مساخط الوالدين”.
وظلت هذه القاعدة هي المتحكمة في العلاقات بين الوالدين وأبنائهم، رغم تغير الأجيال وتبدل الأحوال، إلى الدرجة التي أصبحت الهوة شاسعة بين الطرفين، في الوقت الذي اقتربت فيه المسافات، فكريا وعقليا، بين الأبناء وأصدقائهم، فكثرت

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.